شهرزاد عضو جديد
عدد الرسائل : 10 رقم العضوية : 30 مزاجى : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
| موضوع: تحريم سماع الموسيقى: معجزة علمية!! الجمعة مايو 30, 2008 10:25 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته باسم الله الرحمن الرحيم
ارتأيت إلى كتابة هذا الموضوع المنقول من عدة مصادر لغرض الإصلاح و التذكير فالذكرى تنفع المؤمنين و عملا بما قيل ° اعمل بما تعلم يرزقك الله علم ما لا تعلم° وفقني الله, هداني و إياكم إلى الطريق السوي و إلى الصراط المستقيم
و بما ان الاسلام دين اعجاز علمي لم اجد افضل من طرح هذا الموضوع في منتدى الشريعة عسى ان يستفيد الجميع
على فكرة آسف على طوله و ارجو منكم الصبر
مقدمة
من الغريب ربما للبعض أن يجد لسماع الموسيقى و الغناء حكما شرعيا يخالف ما يعتقده و ما يؤمن به و ما شب عليه, فقد نشا على حب ذلك و التاثر به و ابداء رايه بفناني هذا المجال دون ان يلقى أي معارضة و عندما يسمع هذا الكلام يدافع تلقائيا عن معتقداته ليذكر ما يذكره المدافعون عادة الموسيقى لغة الملائكة؟؟ : لكن أي ملائكة تتحدث عنهم ؟ لمعلوماتك فهي ملائكة الروم التي توجد تماثيلها و صورها في كل مكان, فرغم اختلاف ديانات شعوب العالم لكن من الاعتيادي ان تدخل لمسرح و ترى صور اطفال عراة ذوي اجنحة صغيرة بيضاء على ظهورهم يحملون ادوات موسيقية و يتراقصون لكن الم تعلم الى الآن انها ليست الملائكة المذكورة بالقرآن و التي نؤمن بها ؟ بالطبع تعلم ...
اولا--- سماع الموسيقى العادية و الهادئة
هذا الموضوع من مصادر غربية مثل مؤلفيه دى مك الورى والدكتور كارل . ب سوانش وقد نشرت المجلات والصحف الغربية ما كتبه العلماء في هذا المضمار نحو مجلة " ريدر ديجاست" الدكتور ولف ادير الذى كان بروفيسورا في جامعه كولومبيا اكتشف ان ارق الانغم الموسيقة تتلف اعصاب الانسان السمباثوية بكل رداءة وانها من اعظم ما يقضى على حياة الانسان واثبت ان الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة فوق ما نتصور و تسبب المشقات اتلصعبة لذى المصابين بذلك لقد كان لهذا البحث صداه في امريكا و توقف الكثيرون عن سماع الموسيقى فهم اول من آمنوا بقوله, و قد بلغ ذلك الى مجلس الشيوخ الامريكي و قدمت الاحتجاجات العاضدة بالبراهين الساقطة و الاصرارات الساخطة و لكن في بلاد كبيرة كامريكا لماذا من السهل ايجاد الاكثرية للتصويت بتحريم الموسيقى الانهم امة علم و نحن امة دين؟ المفروض العكس... و قد اثبت علميا ان الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الاعصاب و القروح و امراض القلب بل و حتى الجنونو قد اتضح في الوقت القريب ان الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكرويات الدموية و عندها يؤدي الى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب و التفارتات المفرطة و قد ذلك اكتشف عام 1957 في فرنسا ( راجع ذلك في كتاب فلسفة تحريم الموسيقى) ان امكن.
الدكتور جارلس ليبو طبيب المركز الصحي الاطلسي اجرى معادلة بآلة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرانسيسكو, حيث كان فيهما ( المعرضين) عدم تناسق النغم و اختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 الى 119 دقة او نغمة مختلفة, و قدر الدكتور ليبو ان 80 بالمئة من الحاضرين قد اضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار5/30 دقة نغمية و 10 بالمئة بقدر 40 بالمئة بالتلف السمعي و تعطل سمعهم لسبب العطب الذي احدثته الموسيقى , اما البقية المذكورة فقد اصيبوا بالصمم المستديم؟؟؟؟؟
فعند سماع الموسيقى و خصوصا مصحوبة بعزف و لو لمدة قصيرة من البديهي ان يحدث الارق و السهاد؟؟ بل يحدث القلق الفكري و الانفعال, و مرض مينا الجنوني و ذلك عند خفقان اعصاب النتاثرين بالموسيقى و تصالب القلب بقروح و قد تقدم القول بان ذلك يحدث مرض المفاصل و مرض البول السكري و الصمم المؤقت و ربما المسمتر الى غير ذلك
فضلا عن ذلك فان الموسيقى تسبب هيجان الغريزة الجنسية(و العياذ بالله) خصوصا عند المراهقين لانهم في طور تشكل و نمو- مرحلة ما بعد البلوغ- و تؤدي الى الزنا و الشدود و الفجور و تميت القلب و تبعد العبد عن ذكر الله و يزيد ارتباطه بملذات الدنيا و شهواتها و تعمي القلب
و منه نستنتج ان سماع الموسيقى خطيرة بالدرجة الاولى و ان تتحدى بدلائل علمية لاثبات صحة الاحاديث و مقولات الصالحين خير من ذكر النتيجة دون تعليل
اهذا يكفي ام تريد المزيد؟؟؟
حسنا لعشاق الموسيقى الصاخبة مثل الروك اند رول او ما شابه فاليك هذا
ثانيا---سماع الاغاني العنيفة
قالت دراسة نشرتها مؤخرا رابطة الطب النفسي الاميركية ان الكلمات العنيفة في الاغاني تزيد من المعتقدات والمشاعر المرتبطة بالعدوان وقد تخلق بشكل غير مباشر بيئة اجتماعية اكثر عدوانية.
ونشرت الرابطة هذه الدراسة وهي نتيجة خمس تجارب شملت اكثر من 55 طالبا جامعيا في عدد أيار من دورية الشخصية والطب النفسي الاجتماعي.
وقالت الدراسة ان الاغاني العنيفة زادت من مشاعر العداء دون سابق استفزاز او تهديد .. وانه حتى الاغاني العنيفة الهزلية تزيد من الافكار العدوانية.
وقالت الرابطة ان هذه الدراسة تتناقض مع فكرة شعبية بأن الاستماع للموسيقى الغاضبة العنيفة تعدّ وسيلة ايجابية للتخلص من الانفعالات .
وتعرضت صناعة الموسيقى لانتقادات من المشرّعين في تشرين الاول لإخفاقها في وضع بيانات اكثر توضح للآباء ما اذا كانت الاغاني تتضمّن جنساً او عنفاً او لهجة عنيفة.
وخلال تجارب رابطة الطب النفسي فحص باحثون من جامعة ولاية ايوا وادارة الخدمات البشرية بتكساس تأثير سبع اغانٍ عنيفة لسبعة مغنيين وثماني اغانٍ غير عنيفة لسبعة مغنين.
وبعد الاستماع للأغاني أُعطي الطلاب مهام نفسية مختلفة لقياس الافكار والمشاعر العدوانية بما في ذلك طلب الباحثين من المشاركين تصنيف كلمات تحمل معاني عدوانية وغير عدوانية في آن واحد مثل كلمة روك وستيك.
وأظهرت النتائج ان الاغاني العنيفة أدت الى تفسيرات عدوانية بشكل اكبر للكلمات التي تحمل معنيين وزادت من السرعة النسبية التي يقرأ بها الناس الكلمات العدوانية مقابل الكلمات غير العدوانية.
ورغم قول الباحثين ان التعرض المستمر لكلمات الاغاني العنيفة قد يخلق بشكل غير مباشر بيئة اجتماعية اكثر عدوانية فقد قالوا إن من المحتمل ألا تستمر آثار تلك الأغاني العنيفة إلا لفترة وجيزة الى حد ما.
وتشير دراسات علمية اخرى وهي تبحث خصائص علاقة تلقي الانسان للمادة الموسيقية إلى هيمنة الحالة النفسية الانية للفرد والاجواء والبيئة المحيطة على نتائج عملية التلقي أو بلغة اخرى على حالة التوحد مع المادة الموسيقية لكن هذه الدراسات تؤكد على أهمية البعد الثقافي لدى ذهنية المتلقي اذ ان العوامل السيكولوجية ماهي الا وقود لعملية القذف الذهني التي تستحضر المتلقي خلال تفاعله مع المادة الموسيقية وتضيف نتائج هذه الدراسات التي مزجت في منهجها البحثي بين التنظير والتطبيق عبر اختبارات بيولوجية حساسة، إلى انه لا يمكن تصنيف اثر الموسيقى وفقاً لنظمها فقد افرزت بعض الاختبارات نتائج تؤكد ان قطعاً موسيقية مقدمة على آلة الفلوت النفخية افترض الباحثون في الموسيقى انها مادة موسيقية هادئة وتحدث اثراً استرخائياً، في حين ان بعض العينات قد أصيبت بحالات توتر وانزعاج وضيق خلال تلقيها لهذه المادة الموسيقية الهادئة أو المهدئة افتراضياً.
وكشفت احصاءات عالمية أجرتها الاكاديمية الملكية البريطانية عن تسجيل 875 ألف حالة انهيار عصبي بين فئة الشباب المراهقين بالعالم يرجع السبب الاول فيها الضجيج العنيف.
ومنذ مطلع هذا العام حتى الآن وهذا العدد يزداد باطراد عاما بعد اخر وهناك مخاوف من تضاعفه خلال السنوات المقبلة أما عدد ضحايا الضجيج الصاخب على المستوى العالمي فوصل الى نحو ستة ملايين شخص فى العام.
وقال تقرير الاكاديمية الملكية ان عدد ضحايا الموسيقى الصاخبة بصفة خاصة وصل الى 75 ألف حالة وفاة بين المراهقين والشباب المدمنين لهذا النوع من الموسيقى والذين تتراوح اعمارهم بين 14 و24 عاما.
واشارت استفتاءات للرأي اجرتها الاكاديمية وشملت عينات من مجتمعات مختلفة ومن مختلف المستويات الى أن 85 في المائة من الذين خضعوا للاستفتاء وذلك من اصل 755 ألف شخص اجمعوا على ان الضجيج يعتبر من أخطر الآفات العصرية التى تواجهها البشرية مما يهدد حياة مئات الملايين من سكان الارض.
ويستعرض تقرير الاكاديمية قياسات درجات الضجيج الناجم فقط عن أزيز محركات الطائرات لتصل الى 136 درجة اما الانفجارات الناجمة عن استخدام المدافع الثقيلة والقنابل والصواريخ فانها توءدي سنويا الى وفاة مئات الالاف من المدنيين والعسكريين لان ما تسببه من أصوات مؤذية يتعدى بقوته 175 ديسيبل ومن دون استخدام تجهيزات خاصة لحماية الرأس والاذن فان ذلك يؤدي الى نزيف دماغي قاتل وهذا مايحدث فى الاماكن المشتعلة بالنزاعات والحروب.
ويضيف التقرير: ان الاصوات العالية جدا هي أصوات غير طبيعية وتعرف بالضجيج المزعج وكثيرا ما توءدي الى حوادث خطيرة على سبيل المثال فى المصانع ومراكز العمل كما يتسبب بحوادث سير قاتلة لانها تفقد القدرة على التركيز وسرعة المبادرة فالاذنان مفتوحتان دائما ولاشيء يحميهما من تسرب الاصوات الموءذية الى الدماغ عبرهما وفى مثل هذه الحالة لابد من حمايتها بمواد عازلة تمتص الضجيج خاصة فى اماكن العمل.
وتشير تقارير فحوصات طبية ارفقها البروفيسور فريدريك هارمس احد كبار المختصين بتقرير الاكاديمية الملكية للموسيقى والتى تدور حول تأثيرات الموسيقى الصاخبة على الصحة النفسية والجسدية انه بعد معاينة 6550 حالة مرضية من هذا النوع تبين ان ضغوطات الحياة المتزايدة تدفع الشباب فى حالات يأس شديد الى اللجوء الى الموسيقى الصاخبة.
وأضاف ان هوءلاء يستمعون الى هذا النوع من الموسيقى على مدى بضع ساعات متواصلة وفي حلقات جماعية من الشباب والفتيات كنوع من لفت الانتباه او التعبير عن الغضب حول أوضاع وظروف لايستطيعون التعايش معها.
ويثبت البروفيسور هارمس في هذه التقارير أن هوءلاء يعانون من خلل خطير في التوازن النفسي والذهني كما انهم يعانون من ضعف في جهاز المناعة مما يتسبب بانفصام فى الشخصية وانهيارات عصبية كثيرا كما تكون قاتلة بين هوءلاء.
وأضاف تقرير البروفسور فريدريك أنه تم خلال العام الماضي احصاء 6ر2 مليون شخص أصيبوا بأمراض مختلفة ذهنية وجسدية وبعد فحوصات متعددة تبين أن سبب ذلك قضاء بضع ساعات يوميا ضمن دائرة الضجيج مع العلم أن بعض الاشخاص يملكون قدرة على تحمل نتائج الاصوات الحادة والمزعجة بينما البعض الآخر سريع التأثر بهذه الاصوات المزعجة والموءذية للسمع والصحة وان هناك ارقاما اخرى قياسية تنذر بان هناك استعدادا كبيرا بين هؤلاء للجوء الى حالات انتحار جماعي.
ويقول فريدريك فى تقريره ان اللجوء الى الموسيقى الصاخبة والشبيهة بالضجيج المتواصل يؤدي الى عملية تحذير للدماغ والاحاسيس والمشاعر معا كما هو حال المخدرات الى حد ما والناحية الخطيرة الاخرى أن موسيقى الروك والجاز ورقصات الديسكو الصاخبة أصبحت جزءا من تراث فني حديث وضمن فولكلور شعبي فى الغرب.
وأضاف أن ذلك يعني أن المخاطر المستقبلية هي أسوأ من المعاناة الحالية والتي أصبحت موضع شكوى وتذمر من قبل ملايين العائلات فى العالم وخاصة فى الغرب لان معظم المراهقين ينجرفون دون وعي الى هذا التيار الموسيقى الجارف الذى لا يمت الى الفن الاصيل ويمارس مئات الآلاف من المراهقين جنون الموسيقى المترافق مع الشذوذ بكل أشكاله خلال حفلات مشبوهة اما المثير فى الموضوع والخطير والذي يشغل كبار علماء الاجتماع والاطباء هو لجوء بعض الموسيقيين ومثال ذلك الموسيقي الانجليزي هيربر صاحب الشهرة الواسعة جدا بين اوساط الشباب والمراهقين الى وسائل غريبة وغير منطقية فى موسيقاه فلم يعد يكتفي بموسيقى الآلات الكهربائية بل لجأ الى اصوات آلات المصانع الثقيلة وضجيج الطائرات العملاقة ليستخدمها فى ايقاعاته الموسيقية.
ويضيف التقرير: ان الضجيج الصوتي قد يؤدي الى حالة من الاكتئاب والوحدة والميل الى العزلة وعدم مخالطة الاخرين وتولد لديهم حالة من الخوف وعدم القدرة على النطق وخاصة اذا كانت الاصوات صاخبة جدا ومفاجئة وقد طالب كبار المسؤولين فى الغرب وخصوصا فى الولايات المتحدة الامريكية بوضع رقابة مستمرة على صالات الديسكو وموسيقى الروك اندرول لتجنب عشرات الآلاف من المراهقين والشباب للتأثيرات الخطيرة التى تصيب الصحة الجسدية والذهنية على حد سواء.
وكمثال على تأثير المسيقى العنيفة والصاخبة هي المأساة التي شهدها مهرجان (روزكيلد) الدنماركي, وذهب ضحيتها سبعة قتلى تراوحت اعمارهم بين (17 ـ 26) عاماً اثر تدافع حشد من الجمهور تجاوز الخمسين الفا, مع صعود فريق (بيرل جام) الامريكي على منصة العرض.
الحادثة هي واحدة من سلسلة احداث عنف شهدتها المهرجانات الموسيقية كان اولها في عام 1979 في حفل لفريق (The Who) البريطاني وراح ضحية العنف احد عشر شخصاً. ظاهرة العنف الموسيقي التي تجتاح المجتمعات الغربية تستدعي التوقف والتحليل. فالضجيج او العنف الموسيقي ينسجم مع معطيات البيئة المحيطة وتعبر عن قضية جوهرية تعصف بحياة ومستقبل المجتمعات, تبددت مع مرور السنين واثر رؤى ومناهج اعلامية مدروسة, القيم التحررية والانسانية التي التصقت بهذا النمط الموسيقي, وترسبت الصيغ الموسيقية العنيفة والمفعمة بالضجيج والثورة, واضحت بلا قيم اخلاقية, مع تبخر تلك الافكار الراديكالية من الذاكرة الجمعية للمجتمعات البشرية, مع التحولات السياسية.
من ضمن الاطروحات التي قدمها بعض الاخصائيين في الغرب حول ظاهرة العنف الموسيقي مفادها ان الفرق الموسيقية هي التي تسبب العنف والقسوة في نفوس الشباب و قد وصلت هذه المعلومات الى الكنائس مما جعل احد الكنائس الجريئة على اعلان تحريم الموسيقى و الغناء في المنطقة مما ادى الى جدل كبير
ثالثا--- اسماع الموسيقى للأطفال
بعد سنوات من الدراسات والأخبار المكررة التي تحدثت عن أهمية سماع "الموسيقى" للطفل، كشفت دراسة علمية جديدة في كندا، أن الأطفال وخاصة في سنتهم الأولى، يميلون إلى سماع اللغة الكلامية أكثر من الموسيقى. وقالت دراسة كندية حديثة: "إن الأطفال في سنتهم الأولى يميلون لسماع اللغة الكلامية أكثر من سماع النغمات الموسيقية على عكس الاعتقاد السائد سابقا وفقا للنظريات القديمة". وكانت النظرية السائدة من قبل، تدعي أن الأطفال يميلون لسماع الموسيقى، لتنشر العديد من وسائل الإعلام دراسات ومقالات تؤيد هذه النظرية، لدرجة بات البعض يعتقد أن مقطوعات موسيقية معينة، تساعد الطفل على الاسترخاء والنمو، كسيمفونيات بيتهوفن وغيره!! وقالت الدكتورة كرستين تسانج (الأستاذ المساعد بجامعة وسيترن أنتاريو): "إن الأطفال في السنة الأولى يدركون أهمية اللغة الكلامية ولهذا يمليون إلى الانتباه للكلمات أكثر من النغمات أو أي أصوات أخرى محيطة بهم". وأضافت، وفقا لوكالة الأنباء الكويتية، أن الدراسة التي أجريت على أطفال تتراوح أعمارهم مابين 32 إلى 40 أسبوعاً، أكدت أن لديهم قدرة عالية على استرجاع وتمييز الأصوات الجديدة بعد سماعها بثلاث دقائق بصورة تفوق الأطفال الأكبر سنا منهم وكذلك البالغين. وقالت تسانج: "إن هذا الاكتشاف يؤكد لنا أن الرضع يفضلون السماع للغة المنطوقة أكثر من النغمات الموسيقية
سبحان الله
و نحن امة محمد حكم سماع الموسيقى و الغناء قد نوقش و فصل في امره منذ قديم الزمان و شبابنا هائم اصبح لا يجمعه غير هذا الموضوع , و الغريب ان حتى الاولياء يشجعون اولادهم بابتياعهم لآلات تسجيل الاغاني و الاقراص المضغوطة دون ان يعلموا ان اولادهم لا يفعلون ما هو محرم فقط و انما ما يشكل خطرا عليهم و على صحتهم
فارجو من جميع من قرا هذا الموضوع ان يقف وقفة جدية مع نفسه و ان يفكر مليا و مطولا فاذا لم يقتنع فليبحث بنفسه و اذا اقتنع فالحمد لله و ارجو منه ان يخبر من حوله لان هذا من المخيف خاصة نحن مجتمع مسلم و اتمنى ان يعجب الجميعالحمد لله و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته | |
|
Assia93 عضو جديد
عدد الرسائل : 36 البلد : tiaret المزاج : حسب الجو رقم العضوية : 40 مزاجى : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 26/05/2008
| موضوع: رد: تحريم سماع الموسيقى: معجزة علمية!! السبت مايو 31, 2008 8:29 pm | |
| جزااااااااااك الله كل الخير اختي الكريمة على الموضوع الاكتر من مفيد اللهم اهدي جميع المسلمين و المسلمات اللهم آآآآآآآآآمين | |
|
شهرزاد عضو جديد
عدد الرسائل : 10 رقم العضوية : 30 مزاجى : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
| موضوع: رد: تحريم سماع الموسيقى: معجزة علمية!! السبت مايو 31, 2008 9:47 pm | |
| شكرا الف شكر اختي على هذا الرد الجميل و انا جد سعيدة به و اتمنى ان يهدينا الله اجمعين الى السراط السوي و الى الطريق المستقيم
شكرا و بارك الله فيك و في امثالك | |
|
roza عضو جديد
عدد الرسائل : 308 البلد : الجزائر الوظيفة : جامعي المزاج : مصدوم رقم العضوية : 33 مزاجى : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : -27 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: تحريم سماع الموسيقى: معجزة علمية!! الأحد يونيو 01, 2008 12:25 pm | |
| نعم اختي بالفعل يجب على الانسان ان يقف وقفة جدية وان يتخذ موقفا صادقا يقربه من الله تعالى اما بالنسبة لي منذ ان سمعت بان الموسيقى حرام توقفت عن سماعها شكراأأأأأأأ | |
|
شهرزاد عضو جديد
عدد الرسائل : 10 رقم العضوية : 30 مزاجى : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
| |
عايدة
عدد الرسائل : 8 البلد : الجزائر الوظيفة : طالبة المزاج : ممتاز مزاجى : الوسام : العلم الوطنى : الوظيفة : نقاط : 18 تاريخ التسجيل : 09/04/2009
| موضوع: رد: تحريم سماع الموسيقى: معجزة علمية!! الخميس أبريل 09, 2009 8:53 pm | |
| | |
|